هل يصعُب على طفلِك أن يبقى هادِئاً؟ وهل يتصرّف قبل أن يُفكِّرأولاً؟ وهل يبدأ بأمر ما ثم يتركه ولا يُنهيه؟ إذا كان الأمر هكذا، فقد يكون الطفلُ مُصاباً باضطراب نَقص الانتباه مع فَرط النَّشَاط. وهو اضطرابٌ يُرمز إليه بالأحرف ADHA. يكاد كلُّ طفل يُعاني من بعض هذه التصرفات في وقت من الأوقات، لكن على نحوٍ عابِر. أمَّا نَقصُ الانتباه مع فَرط النَّشَاط فيستَمِرُّ أكثرَ من ستَّة أشهر، وتنجم عنه مشكلاتٌ في المدرسة والبيت والحياة الاجتماعية أيضاً.
1- كمية الكلام الموجه مباشرة إلى الطفل:
فكلما زادت هذه الكمية قلت احتمالات إصابة الطفل بعيوب النطق.
وتشير الدراسات إلى أن نطق التوأم يتطور ببطء مقارنة بنطق الطفل الوحيد،
وهذ
ا الفرق يعود إلى كون أم التوأم منهمكة في توزيع نفسها بين الطفلين،
وبالتالي تأتى كمية كلامها الموجه مباشرة إلى كل واحد منهما،
أقل من تلك التي توجهها إلى ابنها الوحيد في إقامة حوار مباشر معه.
2- تسمية الأشياء التي نعرضها أمام الطفل:
عندما يحرص الوالدان على تسمية كل شيء يقع تحت انتباه الطفل،